رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
حسنًا.. ما فعله د. رضا حجازى وزير التربية والتعليم بإجراء أكثر من بروفة تجريبية على التصحيح الإلكترونى لامتحانات الثانوية العامة قبل بدء الامتحانات والمقرر
استوقفنى بشدة المشهد المتداول على مواقع التواصل الاجتماعى بصعود قطة على كتف إمام مسجد بالجزائر أثناء تأديته لصلاة التراويح.. وصعودها فى خشوع شديد وطبعها قبلة على وجه الإمام
كليات الزراعة (وعددها 23 كلية)، أصبحت فى أشد الحاجة لتطوير جذرى وشامل لتتواكب مع الاتجاه الذى بدأته الدولة فى السنتين الأخيرتين بالاهتمام بالزراعة وتنمية
هناك اهتمام واضح من الدولة وبالتحديد من رئيس الجمهورية شخصيًا فى الفترة الأخيرة بالزراعة واستصلاح الأراضى بشكل غير مسبوق.. وأظهر هذا الاهتمام الاجتماعان المهمان
هناك اهتمام واضح من الدولة وبالتحديد من رئيس الجمهورية شخصيًا فى الفترة الأخيرة بالزراعة واستصلاح الأراضى بشكل غير مسبوق
حسنًا ما أعلنه د. رضا حجازى، وزير التربية والتعليم عن طرحه نموذجا استرشاديا لامتحانات الثانوية العامة على موقع الوزارة هذا الأسبوع وبالتحديد (خلال الأسبوع الأول من مارس الحالى)
من أجمل الإحصائيات التي لفتت نظري تلك الإحصائية التى أعلنها الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء مؤخرًا بأن فى مصر 24 مليون مواطن مصري باسم محمد
الإقبال الجماهيرى الكبير على معرض الكتاب وعلى شراء الكتاب الورقى من مختلف الأعمار ومن الشباب، خاصة أثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن كل ما هو ورقى لن يختفى وينتهى ويحتضر
ما يدعو للحيرة والتساؤل هو: أين الريف المصرى من هذه الارتفاعات التى نشهدها فى الأسعار؟.. وكيف تحدث ارتفاعات فى أسعار الدواجن والبيض وبعض الخضراوات ونحن بلد زراعى؟
قد يظن البعض أنى بهرتل أو بأقول أى كلام والسلام وهو أننا قد اقتربنا من نهاية أسطورة الدولار.. والخلاص من هيمنته.. ومن مضارباته التى تخلقها أمريكا بين
مشروع رائع وواعد الذى طرحه د. رضا حجازى، وزير التربية والتعليم مؤخرًا ووافق عليه مجلس الوزراء بإنشاء لأول مرة سناتر داخل المدارس للدروس الخصوصية تحت مسمى سناتر الدعم المدرسية
إحقاقًا للحق.. ما تشهده مصر من ثورة غير مسبوقة فى وسائل النقل والمواصلات مؤخرًا بمختلف أشكالها من قطارات وأتوبيسات وترام وغيرها يدعو للفخر لتميزها بالآدمية والراحة ووسائل الرفاهية
توقفت بشدة أمام الدعوة التى وجهها المعهد القومى للتغذية للمصريين بتناول أرجل الدجاج لكونها غنية بالبروتين والكولاجين.. و لرخص ثمنها فى مواجهة ارتفاعات
أحزننى بشدة غياب منتخبنا القومى لكرة القدم عن المشاركة فى بطولة كأس العالم الأخيرة والتى أسدل عليها الستار الأسبوع الماضى وما سببه من كسرة نفس الجماهير المصرية التى كانت تنتظر منه الكثير.
لم ننته من الواقعة المؤلمة لوفاة الطفلة بسملة أسامة (9 سنوات)، التلميذة بالصف الرابع الابتدائى بمدرسة السنبلاوى بالدقهلية على يد مدرس اللغة العربية الذى
فكر جديد يستحق الثناء عليه بدأت تنتهجه بعض المطاعم ومحلات المأكولات والوجبات الجاهزة هذه الأيام فى تسويق وجباتها الغذائية مع ارتفاع الأسعار بتقديم
مبدئيًا.. حسنًا ما فعله د. رضا حجازى وزير التربية والتعليم بإعلانه تفاصيل مواصفات امتحانات الثانوية العامة لهذا العام من الآن وليس فى نهاية العام الدراسى
حتى الآن لم ينجح أى وزير تربية وتعليم على مدار الـ45 سنة الأخيرة فى القضاء على الدروس الخصوصية أو حتى تحجيمها، حيث أغمض كل منهم عينيه عن المشكلة
وصف الرئيس الأمريكى جو بايدن فى كلمته التى ألقاها بمؤتمر المناخ بشرم الشيخ بأن مصر أم الدنيا .. هو اعتراف رسمى بمكانة مصر التى وصلت إليها وبمدى أهمية مصر لأمريكا كحليف استراتيجى..
لا أخفى على حضراتكم سرًا بأنى بقيت بأخاف أن أفتح النت أو أتصفح مواقع التواصل الاجتماعى ليطلعلى محمد عامل النظافة صاحب واقعة كشرى التحرير والشهير بمحمد كشرى